تمر الأمهات بتجربة عظيمة و هي تجربة الولادة و لحظات الولادة التي لا تنسى، فعندما ترى طفلها في حضنها تنسى جميع الألم و اللحظات الصعبة،
يواجه بعض الأهل و الأمهات خاصة مشكلة في استجابة الطفل لأوامرهم و تنفيذ طلباتهم، و أحياناً تكون مهمة ضبط سلوك الطفل مهمة شاقة و متعبة،
الأطفال كما الكبار أيضاً عُرضة للصدمات النفسية التي من شأنها أن تترك آثارها عليهم أثناء تطورهم و تفاعلهم مع المجتمع، هذه الصدمات النفسية قد
يتساءل البعض دوماً حول ضعف السمع الوراثي، و ما إذا كان أحد أفراد العائلة مصاب بضعف السمع هل سيولد طفل يعاني من ضعف السمع أيضاً؟
العائلة هي ملجأ الأمان، الدفء، و الحب، نتبادل الكثير من الطمأنينة داخل الأسرة الواحدة، فقضاء أطول وقت ممكن مع العائلة أمر مهم جداً يعزز الكثير
تواجه الكثير من الأمهات في بعض الأحيان صعوبات في عملية تنظيم الوقت و الموازنة بين أمور البيت الأطفال و خاصةً إن كانت تعمل،هذا الأمر طبيعي لذلك في هذه المقالة سنساعدك على الموازنة أكثر .
الأمهات نور البيت و نور هذا الكوكب، بدون جهودهن لا يكتمل أي شيء،دمتن و دام عطائطن هذه المقالة يقدم لكن فيها المستكشف الصغير رسالته .
