تشتكي الأمهات من حدوث الشجار بين أطفالهن، حيث يقضي بعضهن معظم الوقت في حل النزاعات و الشجار بين الأطفال، لكنها نزاعات تقلب إلى حب و ود
يتسبب الأهل أحياناً بخلق سلوكيات غير موجودة عند طفلهم من خلال تعاملهم مع طفلهم بطرق غير صحيحة، من هذه السلوكيات أو الصفات التي يكتسبها
الطفل أثناء مرحلة نموه يمر ببعض المشكلات السلوكية التي لا تساعده على تعلم باقي المهارات، المشاكل السلوكية التي تظهر عند الطفل تختلف حسب بيئته،
الغيرة شعور طبيعي كغيره من المشاعر، إذا زادت عن حدها تصبح مشاعر تضر بصاحبها، فالغيرة هي حالة انفعالية يشعر بها الشخص فيحاول إخفائها و تظهر
يكتسب الطفل بعض الصفات من المحيط و البيئة التي يعيش بها، فردود أفعال الآباء تجاه الأبناء تزرع بهم بعض الصفات بالإضافة للصفات الجينية و
أطفالنا مختلفون كلٌ بشخصيته و السمات الظاهرة عليه، فمنهم العنيد و منهم كثير الكلام و منهم أيضاً من هو انطوائي بطبعه، فيلتصق بعض الأطفال
يتبع الأطفال طرقاً كثيرة للحصول على ما يريدون كالإلحاح و البكاء المستمر و الزن، وهذه الطرق لا يحبها الأهل و يرغبون بتوقفها بأسرع وقتٍ
يشتكي الأهل من بكاء طفلهم المستمر على كل الأمور التي يريدها، فيتعاملون مع هذا الوضع بطريقة خاطئة أيضاً تزيد من هذا السلوك، مثلاً يعطونه ما
يكذب الأطفال في بعض الأحيان لأغراض و أهداف مختلفة، قد يمرون في مرحلة ما من حياتهم يكذبون فيها أو يظهر سلوك الكذب عندهم كسلوك سيء،
يرافق الطفل أحياناً بعض السلوكيات الغير مرغوبة و إذا لم يتم السيطرة عليها تنقلب إلى طبع ملازم للطفل مدى حياته، من هذه السلوكيات السيئة الظاهرة
