تكرار الكلام عند الأطفال: متى يكون طبيعياً ومتى يصبح اضطراباً؟
يمر الأطفال في مرحلة معينة تُعرف بـ”مرحلة مصاداة الكلام” أو تكراره، حيث يعيدون ما يقوله المحيطون بهم بدلاً من التفاعل المباشر مع الكلام. هذه الظاهرة
يمر الأطفال في مرحلة معينة تُعرف بـ”مرحلة مصاداة الكلام” أو تكراره، حيث يعيدون ما يقوله المحيطون بهم بدلاً من التفاعل المباشر مع الكلام. هذه الظاهرة
عملية التواصل تخلق منذ لحظة ولادة الطفل و تطور معه كل يوم، و تتشكل عملية التواصل من مراحل مختلفة تحتاج عملية التواصل إلى مهارات ما قبل التواصل التي تساهم في بناء أساسيات التواصل بشكلٍ صحيح و سليم، نقدم لكم في هذه المقالة بعض المهارات المهمة لعملية التواصل
Pre-communicative skills are the cornerstone for building healthy and sound communication and language. Among these skills is attention or Joint attention, which starts from the age of the first months of the child’s life. It takes place through attention between the people surrounding the child and the object to be interacted with. The interaction contributes The participant, if used correctly, builds communication between the child and those around him, and builds a good linguistic repertoire. Through this article, we will learn
دور الأهل في زيادة مفردات طفلهم اللغوية. دور الأهل في رحلة علاج طفلهم و الوقاية من التأخر اللغوي كبير و مهم، دورهم لا يقتصر على
تنشغل الأمهات كثيراً عن تعليم أولادهن بعض المصطلحات و زيادة المفردات اللغوية، و يضطر بعضهن لوضعهم على التلفاز و الأجهزة الالكترونية لإيجاد الوقت المناسب لانهاء
الرضاعة الطبيعية نعمة عظيمة لها فوائد عديدة تعود على الأم و الطفل، و تبني علاقة قوية و رائعة بينهما، فحليب الأم يحتوي على الكثير من
يمر أطفالنا في انتكاسات لغوية و نطقية مختلفة، منهم من يكون إنتاجه اللغوي أقل من عمره فيكون متأخر لغوياً و منهم من يكون لديه مشاكل
الأطفال في مرحلة تطورهم و خاصة مرحلة تطورهم اللغوي يحتاجون لدعم و مساعدة الأهل حتى يتمكنوا من تجاوز هذه المرحلة بحصيلة لغوية كبيرة، خاصة
مهارات التواصل بشكل عام مهمة قبل البدء في مهارات الكلام و اللغة للتواصل، هذه المهارات ما قبل اللغوية و التي تساعد الطفل في اكتساب و
يتطور أطفالنا في مختلف الجوانب و نسعى دوماً للتأكد من سيرورة تطورهم بشكلٍ سليم، خاصة فيما يخص التطور اللغوي فنخاف أن يكون الطفل متأخراً لغوياً